عمر ما كان عندي مشكلة مع رجلي الحديد
المشكلة كانت عند الناس، في عيونهم، وكلامهم
ومصمصة شفايفهم وهم بـ يشوفوني بـ تعكز على عصايتي
أقدم خطوة، وأبطأ في التانية، وانا بـ جرها معايا.

القصة كاملة

كتير لما بـ نفكر في العنف، بـ تـتـرسم الصورة الذهنية الـلـي في دماغنا
عن راجل همجي، بـ يمارس العنف الجسدي على مراته الـلـي بـ تُعتبر الأضعف
وبـ تـتـنـوع الأسباب بين الرغبة السادية في إثبات السيطرة، أو مشاكل مادية، أو جنسية.
لكن الحدوتة دي كانت صورة تانية عن المهانة الـلـي ممكن تـحسها البنت
مش علشان هي بنت، واتفرض عليها إنها تكون الأضعف
لكن علشان في لحظة قد تكون قررت أو ما قررتش إنها تحب
وتمارس حقها الطبيعي جدًا في الحياة.

القصة كاملة

أنا فهمت منه، في درس من الدروس
لما نزِّل إيده تحت الترابيزة، وحطها على رجلي
وقال لي: "عارفة الراجل والست بـ يعملوا إيه في السرير؟"
وأنا رديت بمنتهى البراءة والسذاجة: "لأ".

القصة كاملة

من ساعة ما عرفت إنها متعلقة بواحد جاهز وإنهم ناويين يتجوزوا
وانا بشكل لطيف انسحبت واتمنيت لها كل التوفيق
أصل أنا عارف بختي... دايما بـ وصل بعد فوات الأوان

القصة كاملة

كنت فى عيد ميلاد فى ماكدونالز …
مش فاكرة كنت كام سنة بس كنت صغيرة … يمكن ١٠ مثلًا
كانت مزيكة أغنية ماكارينا شغالة، والعيال اللى فى عيد الميلاد بـ يرقصوا وأمى قاعدة
فضلت واقفة متسمرة مكاني

الجسم

القصة كاملة

قبل ما أبويا يتجوز أمي كان خاطب واحدة قبلها اسمها عايدة
أمي سألته: "ليه سبتها؟"
قالها "أصل كان عندها مرض في رجلها... واكتشفته لما شفتها بالمايوه"

الوصمة الاجتماعية، الضغوط الاجتماعية، معايير الجمال، الجسم

القصة كاملة

البصات عامة بالنسبة لي أسوء من اللمس لأني ما أقدرش أثبتها
ما أقدرش ألم الشارع على واحد بص عليا، لأنه ببساطة هـ يقول لي كالعادة "إيه ده هو أنا جيت جنبك؟"
إزاي هـ قول لكل واحد إن جسمي مش محطة أتوبيس؟

الشارع، التحرش، العنف الجنسي، العنف المبني على النوع

القصة كاملة

صاحبتي الأمريكانية بتقول لي الموضوع اتحسن كتير،
وبقت تستمتع بيه أكتر بعد الجواز،
عشان بـ تحس بالأمان أكتر...
بـ تحس إنها ما بـ تعملش خطيئة.
أيوا، حتى في الغرب بـ يصوروا الجنس على إنه شقاوة وديرتي وغلط

الزواج، الجنس

القصة كاملة
x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر