ضربته

2014

ضربته لأني كنت عايز أضرب كل الناس
طلع بعد صلاة الجمعة، ركب عربيته، وبـ يعاكس بنت معدية
خبَّطت على العربية بتاعته
"بـ تعمل إيه؟"
"إيه؟ أنت مالك؟ تخصك؟"

القصة كاملة

حسب المنطقة

2017

أول لما بـ دخل أصلًا أي منطقة غريبة، بـ قراها بسرعة
لو منطقة شعبي مثلًا، وانا معايا واحدة أو كده
بـ بقى قاري الدنيا بقى
دي لوحدها استلامة

القصة كاملة

عشان بلبس صليب

2019

أنا بنت، وبـ تعرض للتنمر كل يوم
عشان بلبس صليب
الناس بـ تزغرلي
بحاول على قد ما أقدر أتجاهلهم، بس هم مبالغ فيهم جدًا
عمري ما أبديت أي رد فعل تجاه أي حاجة بـ يعملوها

القصة كاملة

حادثة الزمالك

2012

كنت سايقة على كوبرى 15 مايو فى طريقي لمكتبة ألف
خبطنى كلام خارج من عربية فيها كام ولد تقريبا شاربين ... عادى بتحصل
نزلت نزلة الزمالك، مش فاكرة فين الشارع اللى فيه المكتبة

الشارع، التحرش، العنف الجنسي، العنف المبني على النوع

القصة كاملة

جابهم عليا

2014

كنت محجبة، ولابسة سكيرت واسعة
وماشية جنب سور الكلية زي العسكري الساعة 2 الضهر
سمعت واحد ماشي ورايا، عمال يقول: "آه، آه"

القصة كاملة

وانتوا فاهمين الباقى

2017

كنت فى ثانوى ولابسة جيبة وبلوزة طويلة عليها... سواق ميكروباص قالى: "كل دى طي …" وانتوا فاهمين الباقى!

القصة كاملة

ركبت عجلة فى الزمالك

2015

فجأة عربية زنَّـقـت عليا ووقعت
ركبتي وجعتني، فـقررت إني ما أكملش مع المجموعة وارجع مشي لنقطة تحركنا.
سيبت لهم العجلة ولفِّيت، وبدأنا:
"وقعتي يا قطة"
"يا ريـتـنـي كنت العجلة "

اتفو!
أول مرة أستجمع شجاعتي، وأتف على متحرش

القصة كاملة

هو أنا فيا حاجة غلط؟

2014

هو أنا فيا حاجة غلط؟
ساعات بـ حس إن أنا كائن نجس
اشتري حاجة، فـ يقوم البياع سايب لي الفلوس بعيد
عشان ما يلمسش إيدي.

القصة كاملة

مشيت وسبتها

2014

كنت راكب مشروع، وشايف من الشباك واحدة بتجري على البحر
وحاطة سماعات في ودنها
كانت الساعة 5 المغرب
وتلاتة بـ يجروا وراها
وانا شايفهم وهم بـ يمدوا إيدهم عليها.

القصة كاملة

أقول عليها شمال

2017

أنا واحد من الناس في حياتي الشخصية
كنت بـ حكم على البنت الـلـي بـ شوفها في الشارع، مثلًا من لبسها
لو شوفت واحدة لابسة لبس مستـفز شوية برضه، بـ قول عليها شمال.

القصة كاملة
x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر