بـ ضرب وبـ تضرب

2017

مش هـ قول ما ضربتش يعني كان لازم أضرب
بس لما بـ تضرب لازم أشوف أنا بـ تضرب ليه
ومين الشخص اللي ضربنى
إيه قوته؟ وإيه نقطة ضعفه؟

القصة كاملة

الرجل الأشجع

2015

كانت البنت من دول تبقى واقفة في الكُشك وهو زحمة
واقوم أنا رايح، لازق فيها من ورا
أكتر بنت عملت رد فعل، قامت ماشية من قدامي.

القصة كاملة

فوبيا من الرجالة

2020

ما كُـنـتـش فاهمة ولا مستوعبة غير إني كنت متضايقة جدًا من الـلـي بـ يحصل،
وفي نفس الوقت ما كُـنـتـش بحكي.
المدرس بتاعي الـلـي بـ يعطيني إنجلش.

القصة كاملة

بطلت أكلم سامح

2014

ابتدينا نتكلم وبقينا أصحاب لحد ما الفصل لاحظ
وقعدوا يقولوا سامح بـيحب سارة
وقاعدين تحت الشجرة مع بعض
فانا اتضايقت وبطلت أكلم سامح…

القصة كاملة

مدرس العلوم

2015

وانا في ابتدائي، كنت بحب مدرس العلوم جدًا
وكنت شاطرة في الدراسة، فـ كان هو كمان بـ يحبني
في أجازة نص السنة، كانوا دايمًا بـ يدولنا واجب كبير نعمله
وفي مرة في الأجازة تعبت، وسافرت القاهرة اتعالج
فما عملتش الواجب ده.

القصة كاملة

ما ينفعش العب مع الولاد

2014

وانا صغيرة، كنت بـ لعب مع الولاد والبنات،
وكان عادي إني ألعب كرة مع الولاد
لكن لما جيت مصر لاقيت إن البنات بـ يلعبوا لوحدهم
والولاد بـ يلعبوا لوحدهم، وما ينفعش ألعب مع الولاد

القصة كاملة

موضة اللو رايز

2013

فاكرة أول مرة اتجرأت ولبست جينز تاني
كنت بـ ترعش من الخوف
حسيت إني هـ تحول لواحدة تانية
واحدة مش عاجباني، واحدة بـ كرهها،
واحدة دمرت مراهقتي.

المدرسة، المراهقة، معايير الجمال، الجسم

القصة كاملة

ميس هدى واليونيفورم

2015

بالنسبة للبنات،
أنا عارفة إن في سنكم ده بـ تبقوا فرحانين بنفسكم:
إيه ده أنا شعري طِوِل! إيه ده مش عارفة إيه
الكلام ده تنسوه خالص، مش هنا!

القصة كاملة

نكتة مدرس الألعاب

2014

لما كبرت افتكرت مدرس الألعاب اللي كان في مدرستي وأنا صغير
كان حاططني في فريق قرر يسميه فريق البط عشان كل اللي فيه تخان
وأنا كنت كابتن فريق البط

القصة كاملة

مدرسة الرسم

2015

أول ما الجرس ضرب الولاد قفلوا الباب،
أنا كنت في الفصل الـلـي جنبهم
قفلوا الباب، وقفلوا الشبابيك كلها
وهجموا عليها، وقطعوا هدومها
وقعدوا يتحرشوا بيها بشكل فظيع.

القصة كاملة
x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر