الأول كنت بـ حس إنه صاحبي، وأخويا، وجوزي، وابني
دلوقتي بقى محسـسني إني راجل معاه فى البيت
فين وفين لما يفتكر إن معاه ست فى البيت
لدرجة إني كنت فاكراه بــ يـخـوني.
اتجوزت وانا عندي 24 سنة
واتطلقت وانا عندي 29 سنة
دلوقتي أنا أم من غير زوج لبنت عندها سبع سنين
مرة عرفت إن جارتي الـلـي كانت بـ تلعب معانا على السلم هـ تتجوز،
كانت يمكن حوالي 16 سنة
قالت لي: "أنا عندي حاجة، وجوزي هـ ياخدها مني ويـ رميها بكره الصُبح. ماما قالت لي إن أنا مش هـ توجع".
أنا مولودة بعيب في مفاصلى،
بعرف أمشي كويس واجرى وكل حاجة،
بس وانا واقفة بـ ترجع لورا اللي يشوفها يفكرها مقطومة.
أهلى كانوا دايما بـ يقولوا لى: "يا أم ركب"، وأمى كانت بـ تسخر منى قدام أخواتى،
وكانت مفكرة أنا بـ عمل كده بإرادتى، ووصل بيها السخرية إنها قالت لى "اتعدلى يا معوقة "
أختي حكموا عليها إنها ما تـ خـشـش ثانوي عام
قالوا لها: "كده كده البنت بالنسبة لها آخرها أصلًا بيت جوزها
وحتى لو خلصت، أصلًا مش هــ تـشـتـغل".