أول شغل أنزله يعتبر نزلته عند حماتي
"اغسلي، امسحي، اغسلي قمصان محمود"
ولو كلت تقول لك "بص بـ تزلط الرز، ما بـ تـاكـلـوش"
أول ما روحت لهم، كنت ألاقي المواعين دي متكومة بالأسبوع
من تاني يوم جواز "اغسلي المواعين"
أنا أكبر صحفية فى مصر
ده كان حلمي من وانا صغيرة في ابتدائي
بعد ثانوية عامة، دخلت كلية الآداب قسم إعلام في جامعة الزقازيق
حماسي ابتدا يلفت الانتباه
وزمايلي الولاد حاولوا يشدوني معاهم
"تعالي هـ نسافر النهارده القاهرة نحضر مهرجان"
"تعالي هـ نروح جريدة كذا نجرب حظنا"
كنت بـ تعب جدا لما تيجي لي بيريود وممكن يغمى عليا…
فمش معقول كل شهر هـ بقي تعبانة…
فاخترعت إن أنا عندي حاجة في الكلى
عشان يكون فيه سبب ليه بـ تعب يوم ونص على الأقل كل شهر
أول مرة حد اتحرش بيا كان عندي 10 سنين،
كان مدرس في المدرسة الـلـي كنت فيها
ما قولتش لحد.
تاني مرة حد يتحرش بيا كان عندي 17 سنة،
كنت في باص الجامعة، ما قولتش لحد.
الأول كنت بـ حس إنه صاحبي، وأخويا، وجوزي، وابني
دلوقتي بقى محسـسني إني راجل معاه فى البيت
فين وفين لما يفتكر إن معاه ست فى البيت
لدرجة إني كنت فاكراه بــ يـخـوني.
أمي ربـتـنا ست بنات
أختي الكبيرة اتجوزت وابويا عايش
وباقي أخواتي اتجوزوا وابويا متوفى.
قصة حمادة بدأت لما روحت أشتغل في جامعة محترمة، في برنامج زمالة
كنا 6 بنات، وولدين، بـ ندرس تنمية المجتمع
وفي يوم، لاقيت حمادة باعت لي رسالة على تليفوني
"وحشتيني"
طلع الموظف المسؤول عن الصرف من جوا الأوضة
وعايز يعدي من وسط الستات
وهو مش عايز يلمس أي واحدة فيهم يعني
فـ بيزق كده، عشان خاطر يوسع لطريق
فللأسف يعني، أنا الـلـي كنت في وشه