مبسوطة إني حرقت دم حسن في المحكمة،
كان واقف وشه أحمر لو وقف عليه دبانة هـ يفرقع.
كنت خايفة في المحكمة،
لما القاضي سألني قولت له مش حاسة بتكافؤ بيني وبينه،
أصل حسن كان شكله أكبر من سنه.
الجلسه اتأجلت بس أنا مبسوطة إني حرقت دمه انهارده.
مع إني كنت خايفة، بس حطيت خوفي علي جنب كده.
أختي، وأخويا التاني، والعيلة كلها كان بـ يضربهم؛
عشان كانوا معترضين إنه بـ يخون أمي مع جارتنا،
كانوا معترضين إن أول ما جوزها ينزل يطلع لها البيت.
بس هو ما كانش مبسوط بده، فـ قرر يضربهم.
عدى أول يوم العيد في بيت جدته أنا، وهو، وجدته، ومامته،
الكلام بينا اشتد، راح قالي: "هـ طلقك"،
قولتله: "اعملها"،
راح قالي: "أنتِ طالق"،
قولتله: "طيب، أنا هـ روح البيت، هـ آخد حاجتي".
وانا صغيرة أوي كان دايما بـ يجيلي حلم؛
إن أمي مش أمي، وابويا متجوز واحدة تانية بس شبه أمي بالظبط،
مش عارفة ليه كنت بحلم الحلم ده.
يمكن عشان كانت أمي قاسية عليا، وأبويا ساعاتها كان حنين،
كلهم كانوا بـ يقولوا إنه مدلعني.
بس أنا ما كـنـتـش شايفة كده، أنا كنت شايفة إنه علي طول بـ يزعق،
وأمي علي طول كانت بـ تضربني عشان عايزاني أطلع ست بيت.
قصتي أنا لسه عايشة فيها لحد دلوقتي،
ابتدت لما بابا خلاني أسيب خطيبي الـلـي بـ يحبني،
بس عشان اختلفوا،
وقالي: "ربنا هـ يرضى عنك عشان بـ تسمعي كلامي".
اتقدملي ابن عمي، وبابا أقنعني إني أتجوزه،
وبدون أسباب واضحة، بابا كان بـ يوافق على كل شروطهم هم،
أنا اتعرضت للتحرش الجنسي جوا بيتى،
من حد قريب منى جدا.
كنت فوقيه
وحسيت بمتعة
ماكانش لسه دخّـله
كنت بحاول أمد إيدي عشان أجيب الكاندومز لما لاقيته حشره فيا فجأة وهو ماسكني من وسطي