كنت لسه في أولى ثانوي

2017

كنت في المترو، والدنيا زحمة أوي
وكنت لسه في أولى ثانوي
واحد وقف ورايا، ولزق فيا جدًا
من كتر الارتباك ما فـتحـتـش بوقي.

القصة كاملة

في أول أسبوع جامعة

2009

في أول أسبوع جامعة ليا،
وطبعًا بالسذاجة بتاعة بنت طول عمرها مدرستها في نفس المنطقة،
وما بـ تركبش مواصلات،
كنت بـ تمرمط في المترو اللطيف
المهم في يوم وانا مروحة
لاقيت عربية الرجالة مش زحمة زي السيدات
وكمان بـ تبقى أقرب للسلم الـلـي بـ طلعه في محطتي
فـ قررت أركبها

المواصلات العامة، التحرش، العنف المبني على النوع

القصة كاملة

حطت إيدها على رجلي

2017

كنت في تانية إعدادي، يعني عمري كان 13 سنة تقريبًا ...
الموقف حصل في الميكروباص الصبح.
ست راكبة جنبي وبـ تتكلم في التليفون
حطت إيدها على رجلي و...

القصة كاملة

بـ ينقوكى فى ضعفك

2017

فيه مليون قصة … بس دى بالذات مش هـ قدر أنساها وبـ لوم نفسى كل يوم …
كنت راجعة من درس بعد المدرسة وواقفة فى الأتوبيس وتعبانة لأنى كنت فى الشارع من الصبح ومش واكلة حاجة …
هـم بينقوا البنت اللى عارفين إنها مش هـ تتكلم، بـ ينقوكى فى ضعفك …

 

القصة كاملة

راجل عجوز

2017

كنت فى أتوبيس مجمع الكليات، وواقفة فى الأول جنب كرسى بتاع كبار السن ده. وكان فيه على الكرسى راجل عجوز وست كبيرة كانت قاعدة جنب الشباك،
لما حبت تنزل ما رضاش يتحرك نهائى وقال بزعيق "مالمكان واسع أهو"
نزلت متضررة

القصة كاملة

ما أخدتش حقي

2017

ركبت في أول كنبة
وبعدين في راجل قعد في الكرسي الـلـي جنبي،
طول الطريق حاسة كأن في حديدة بـ تغز في رجلي من تحت
استغربت، قلت أكيد مش الـلـي جنبي

القصة كاملة

مرة ركبت ميني باص

2017

مرة ركبت مينى باص رايح فيصل
وانا كنت ما أعرفش المكان أوى فطبيعى قلت السواق أنا عاوزة أروح مكان كذا فى فيصل
قالى: "آه تمام هـ وصلك ما تـقـلقـيـش"

القصة كاملة

كان لازم أرد

2019

فـ ركبنا، وهو فتح البنطلون بتاعه، وكان بـ يعمل العادة السرية،
وانا طبعًا وقتها كنت خايفة، ومش فاهمة إيه الـلـي بـ يحصل، ولا هو بـ يعمل إيه،
ولا المفروض أنا اتصرف إزاي؛ لأن للأسف ما كانش في توعية من الأهل خالص،

القصة كاملة

بيتمسح في البنات

2014

كنا واقفين عادي مستنيين المترو
الباب فتح وكل البنات والستات ملهية كالعادة إنها تركب
وبـ بص كده لاقيته فاتح سوستة البنطلون، ومخرّج عضوه الذكري برا

القصة كاملة

بعلي صوتي كل يوم

2017

كان في "رجلين‫"‬ واقفين معانا في العربية
وكل محطة نـ ترجاهم ينزلوا، يبجحوا، وما يتحركوش
وللأسف كل شوية رجالة أكتر تدخل، ويقولوا: "إشمعنى دول؟"
كان في كرسي فضي، فـ قعدت من التعب
بعد ما زهقت من الخناق معاهم
بعد ما قعدت بشوية راحت بنت تكلمهم
قام واحد منهم شاتمها، وقال لها "يا شرموطة"

القصة كاملة
x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر